حقيقة وفاة الاعلامية ريهام ريهام سعيد مقدمة برنامج صبايا الخير, حيث سخرت الإعلامية ريهام ريهام سعيد من شائعة وفاتها التي انتشرت مؤخرًا، بعد مرورها بوعكة صحية الأيام الماضية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتضمنت التدوينة عبارة «وفاة ريهام ريهام سعيد البقاء والدوام لله» عبر إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»
وعلّقت «ريهام سعيد» على صورة نعشها: «هي وصلت للدرجة دي؟، طيب معلش لو مت ليه أحمد ريهام سعيد عبدالغني يشيل النعش بتاعي. هم يضحك وهم يبكي».
حقيقة وفاة الاعلامية ريهام سعيد
ونشرت الصفحة صورة نعش «ريهام سعيد» ويحمله الفنان، أحمد ريهام سعيد عبدالغني، ما جعلها تهزأ من عقلية مُفبرك الخبر
إذ إن ليس هناك ما يربطها بالفنان حتى يتطوّع بحمل النعش.
وأرفقت مع الصورة «بعد صراع مع المرض وفاة ريهام ريهام سعيد البقاء لله والدوام لله اللّهم أغفر لها وأرحمها واسكنها فسيح جناته
واختتمت تلك الصفحة تدوينتها: «وداعًا ريهام ريهام سعيد البقاء لله».
في المقابل، سعى المتابعون إلى التخفيف عن الإعلامية قسوة الخبر، وقال حساب باسم «نوارة سما بيروت»:
«يا لطيف الله أكبر، الله يطوّل بعمرك ويخليكي لولادك»، وتابعت «حنين»: «الله يخليها حق عيالها وحبايبها».
وسخرّت «إشراق فرانسيس» من التدوينة: «شفتوني وأنا ميت، أجنن إزاي بصوت عادل إمام، الله يعطيكي الصحة والعافية».
يذكر أن «ريهام سعيد» تتعرّض إلى وعكة صحية، منذ أسابيع، وطلبت من جمهورها الدعاء لها عبر «إنستجرام»
وسرعان ما كشفت حقيقة مرضها لافتة إلى إصابتها ببكتيريا الوجه.
أجرت «ريهام سعيد» جراحة لمواجهة المرض، كما طالبها الأطباء بالراحة لمدة شهر
إلا أنها أكدت أنها لا تعاني من مرض جلدي يؤدي لسقوط جلد الوجه كما أشيع
وأعلنت أنها تستعد للسفر إلى إحدى الدول الأوروبية من أجل تلقي العلاج هناك.
وأوضحت في تسجيل عبر صفحتها الشخصية على موقع «فيسبوك»، أنها اضطرت لإجراء عملية جراحية لإزالة الأنف والغضاريف، قائلة:
«كانت المناخير منها للوش.. لكن ربنا رزقني بدكتور بنى مناخيري من جديد وأخد الغضاريف من الأذن». ولا تزال «ريهام سعيد» تحارب مرضها.
أقرأ ايضا:
ريهام سعيد تزيل أنفها بالكامل للتخلص من ميكروب بكتيريا الوجه