العالم يحتفل باليوم العالمي للعزاب 2019 , شاهد تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي معه, حيث تصدر وسم اليوم العالمي للعزاب موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”
حيث تفاعل آلاف المغردين مع الوسم معبرين بغالبيتهم على أنه لا يوجد أجمل من العزوبية وأنها أقوى أنواع الحرية
وأن البقاء بلا زواج هو أفضل من زواج فاشل حيث تناقل العديد منهم عبارة “أن يفوتك قطار الزواج أفضل من أن يدهسك”.
العالم يحتفل باليوم العالمي للعزاب 2019
ويشار إلى أن يوم العُزّاب هو يوم تم تحديده للأشخاص الغير متزوجين
ويُحتفل به في يوم 11 نوفمبر (11/11). وهو اليوم الذي أختير للصلة بين العُزَّاب والرقم “1”.
وانطلق هذا العيد من الصين حيث وجدت شركة علي بابا الصينية أن مبيعات شهر نوفمبر، من كل سنة، منخفضة.
فاخترعت عيد العزاب “singles day” في يوم 11/11 عام 2009، لتحث كل شخص على أن يهدي نفسه شيئاً.
وأصبح بهذا أكبر يوم تسوق أونلاين في العالم بمبيعات تصل إلى مليارات الدولارات.
أقرأ ايضا:
كوكب عطارد يمر بين الشمس والأرض اليوم في ظاهرة فلكية نادرة
مميزات للفتاة العزباء
هناك مميزات للفتاة العزباء تتمتع بهم مقارنة بالفتاة المرتبطة عاطفيا، او متزوجه، فتعرف على مميزات الفتاة العزباء وفقًا لموقع “bold sky”
- يكون لديها الكثير من الوقت، ويمكن ان تمارس فيها بعضًا من هوايتها، كما انها توطد العلاقات الأسرية، وتهتم بشكلها الجمالي.
- العزباء يكون ذهنها خاليا من المشكلات الأسرية وتحصل على راحة بال.
- الفتاة العزباء تحقق ذاتها، وتبحث عن طرق لتحقيق أحلامها.
- العزباء لا ترتبط بمسئولية أطفال او زواج او شريك حياة، فكل حياتها تتمحور حول صديقاتها وحياتها الشخصية، وعملها.
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي معه
وعبّر الكثير من المغردين عن رأيهم بالعزوبية حيث أجمع أغلبهم على أن العزوبية هي الرديف للحرية، فقال أحدهم: “اقوى أنواع الحرية أن تكون أعزبا”.
وقالت مغردة أُخرى: “مافي اجمل من العزوبية والله تاكلين ع كيفك تنامين ع كيفك تسهرين ع كيفك لا وراك مسئولية ماافي اجمل من العزوبيه راحة.. فلتحيا العزوبية”.
ووصفت أُخرى العزوبية قائلة: “احلى حياة همي نفسي وبس ماخذه راحتي وادلع نفسي بدون عناء ودراما”.
كما وجد مغردون بالعزوبية راحة من المسؤولية والمصاريف الزائدة
فقال أحد المغردين: “الله يديمها من راحه وقل المسؤوليات والمصاريف الزايده”.
فيما وجد مغردون أن الزواج من أساسيات الحياة وأن الإنسان لا يستطيع الاستمرار في حياة العزوبية إلى آخر حياته
وأن الحياة بحاجة إلى اثنين حتى تستمر، فعبّرت إحدى المغردات عن ذلك قائلة: “يد وحده ما تصفق”.