بدور البراهيم تثير الجدل بعد اعلان زواجها مقابل مهر مليون ريـال, حيث أعلنت نجمة الإعلانات في مواقع التواصل الاجتماعي، بدور البراهيم، عن عقد قرانها على شخص لم تكشف عن هويته بعد، مقابل مهر مرتفع قيمته مليون ريال (نحو 266 ألف دولار).
قامت بدور البراهيم، بنشر مقطع فيديو لها وهي تتحدث عن مهرها باهظ الثمن، بجانب صورة لعقد القران عبر وسائل السوشيال ميديا.
وظهر في العقد المنشور، رقم مليون ريـال في خانة المهر بالعقد، بينما أخفت اسم الزوج الذي لم يتضح إن كان سعوديا أم من خارج المملكة العربية السعودية.
بينما تصدرت بدور البراهيم، مؤشر البحث جوجل في السعودية فور إعلانها الخبر الذي أثار جدلًا واسعًا حولها.
أقرأ ايضا:
وفاة الفنانة الكويتية دانة الحيدر عن عمر يناهز 21 عاما
بدور البراهيم تثير الجدل بعد اعلان زواجها مقابل مهر مليون ريـال
#بدور_ابراهيم
— وش سالفة الهاشتاق؟ (@AbtWhaat) January 30, 2020
بدور البراهيم المشهورة سابقًا بمقطع “مايشم مفارق راسي إلا مهري مليون” والذي لاقت عليه انتقادات واسعة، تعلن البارحة عقد قرانها بمهر مليون ريال. pic.twitter.com/1O0zUW3hXN
ونشرت البراهيم وهي مطلقة وأم لطفلين، صورة لعقد زواج عبر حسابها في تطبيق ”سناب شات“ وقالت في تعليق عليه:
”الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، تم عقد قراني، اللهم اجعله عقدا تنعقد به سعادتنا“.
وتم تداول صور العقد ذي المهر الباهظ على نطاق واسع، بعد أن أعاد للأذهان مقطع فيديو سابق نشرته الشابة السعودية العام الماضي
وهي تشترط مهر مليون ريال على زوج المستقبل الذي وصل أخيرا فيما يبدو.
وتباينت ردود الفعل على عقد قران البراهيم بين مهنئ لها، وبين منتقد لتركيزها على مبلغ المهر المرتفع
فيما شكك فريق ثالث في صحة مزاعم الزوجة عن مهرها.
وتحظى البراهيم بمتابعة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، ما جرَّ عليها عددا من الشركات التي تطمح بالترويج لمنتجاتها عبر مشاهير العالم الافتراضي الجديد.
وارتبط اسم البراهيم بالجدل بعد عدة حوادث مثيرة، بينها نشرها إعلانا ترويجيا لشركة خاصة تنتج زيت مساج
أعقبه اتهامات لها بالترويج للشذوذ الجنسي، انتهى بتدخل رسمي من الجهات المختصة واعتذار الفاشينيستا السعودية كما يلقبها البعض عن ذاك الإعلان.
ويواجه مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، انتقادات على الدوام
ويتهمهم البعض بالسعي لزيادة عدد المتابعين، ونشر مزيد من الإعلانات
بهدف الحصول على المال دون أن يقدموا أي رسائل هادفة، بصفتهم مؤثرين في الرأي العام.